يمكن الأمر ليس سيئًا لهذي الدرجة

جاتني الدورة ..عدوي الأول بجانب حقيقة أن كان عندي اختبار اليوم كمان مع ساعات إضافية ألزمت فيها البقاء في ساحات الجامعة

لكن يبدو أن هناك بالفعل لحظات رائعة في يومي

ماحسيت الساعات وهي تجري بهذي السرعة وأنا أذاكر .. من زمان ما ذاكرت بجد أو حتى أديت امتحاني ورقي

بسبب الدراسة المتواصلة شعرت بانتعاش وشعور إنجاز أبهجني

 لقيت نفسي أسمع الموسيقى لساعات طويلة وبجماد ولوهلة وقتها وكأني نسيت كيف تكون المحادثات مع هذا الكم من المحادثات حولي وفمي المغلق 

  لذلك وجدت أختي النائمة أكثر محادثة مسلية رغم أنها في الحقيقة مرة سامجة وسخيفة هههههه 

لسبب ما المحادثة فيها من الوحدة لكنها تضحك من جانب أخر 

وجدت السماء ورياحها أكثر انتعاشًا من شعور الانجاز الذي حققته ، النسيم القوي حولي وكأنه يحاول ينظفني من سوء ذاتي 

منظر رائع صح؟

التفكر والشرود أسرع الطرق للهرب ، أحب يونقي لقيت نفسي أتنهد مع مرور الرياح نفسها

أتساءل كيف شكلي في الـ28

last exile وخلصت

 بكل سهولة من الأنميات الي حفزتني أتعلم وأخرج من طور رسمي السخيف المعتاد ، وبديت للتو أنمي تابع له وتفاجأت بظهور ديو 

ohhh thats my baby i love him so muchhchch 

رسمة أخيرة سخيفة 

ملخص لأكثر اللحظات عادية لهذا اليوم 

اللحظات العادية هي الأفضل بالتأكيد